حاولت هذه المره ان أعود إلى كهوف
أنينى
ان ارتمي بين احضان الألم ..
لكنني وجدت ان بطاقة تعريفي لديهم لم تكن إلا بوابة عبور
لما هوأقسى .. لما هو أألم .. اكثر عذابا .. واشقى ..
وجدت ان الحياه كان تعد لي العذاب لتسقيني جرعات العناء حتى الموت ..
لاامل ولاحياة .. انا سأبقى كما انا ..
وحيث انا وكما اريد انا ..
متشائمه فليكن
معقده فليكن
حزينه فليكن
وماذا كان في حياتي لم ارغبه ان يكون لم يكن ؟
أختار كلمة (
الهــــــــــــــــــــــــوان )
تقبلواتحياتى /
محمد الرفاعى