عطية سالم تاريخ التسجيل : 02/08/2009
| موضوع: أسرار الأيات الستة الخميس أكتوبر 22, 2009 5:52 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبة ومن تبعة بإحسان إلى يوم الدين أما بعد الإخوة والأخوات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقدم لحضارتكم اليوم كنزا من كنوز القرآن الكريم لكل مهموم ولكل مكروب ولكل من أصابه حزن عليكم بأسرار الآيات الستة فلقد قيل في فوائدها الكثير والكثير والكثير ولكنى سأتركها بين يديك لترى عظم ربك سبحانه وتعالى
(الستة المنجيات)
(1) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ ورَحْمَةٌ وأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) البقرة
(2) والَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَو ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ ومَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ ولَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ونِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136)آل عمران
(3) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ ونِعْمَ الْوكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ واتَّبَعُوا رِضْوانَ اللَّهِ واللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ آل عمران
(4) وأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (83) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وآَتَيْنَاهُ أَهْلَهُ ومِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ (84) الانبياء
(5) وذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ ونَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ (88) الانبياء
(6) وأُفَوضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) فَوقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وحَاقَ بِآَلِ فِرْعَونَ سُوءُ الْعَذَابِ (45) غافر
عيش مع الله وشوف القدرة والعظمة وحلاوة الحب أعوز بالله العظيم من شر نفسي وسؤ عملي وأسأل الله العلى القدير لي ولكم العفو والعافية أخوكم / أبو أسماء
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك
|
|