طه حسين تاريخ التسجيل : 27/05/2009
| موضوع: أهالى قرية صدقا يكشفون عن تراكم المشاكل داخلها وإهمال الأجهزة التنفيذية لهم الأحد مارس 06, 2011 1:07 pm | |
| أهالى قرية صدقا يكشفون عن تراكم المشاكل داخلها وإهمال الأجهزة التنفيذية لهم
كشف أهالى قرية صدقا التابعة لمركز تمى الأمديد عن تراكم المشاكل التى تواجهها حيث أكد محمد جاد متولي مدرس وعضو مجلس محلي هناك مشكلة في الأسلاك الخاصة بالأعمدة فهي غير مكسية وهي خطر بالفعل على المواطنين وخصوصاً الأطفال فنرجوا تركيب أسلاك مكسية محل الأسلاك الغير مكسية والبلد نظراً لبعدها عن مركز تمي الأمديد والسنبلاوين فلا يوجد عربات اطفاء فنرجوا توفير عربات الإطفاء حتى تكون في وقت حدوث الأزمة أو بمعنى أدق الكارثة لأنه تحدث حرائق وعربات الإطفاء الموجودة بالمركز وتأتي بعد وقوع الكارثة والمواصلات ضعيفة من قبل آذان المغرب بساعة على الأقل ولو وجدت سيارة واحدة تكون مهمتها تعطيل مصالح الركاب بحجة عدم وجود عدد كافي للتحميل علماً بأن العربة تحتوى على مقعد بالكابينة بجوار السائق فيقوم بتحميلها لشخصين وإلا فيكون لشخص واحد يقوم بدفع أجرة الاثنين أما بالخلف فهي عبارة عن صندوق ربما يكون مكسي بالجلد أو في الغالب لا يكو ن مكسي ونحن على اعتاب الشتاء القارص ونجد المقعد مكونه من قاعدتين من الخشب المشوه والمزدحمة بالمسامير ويجبر السائق على أن تكون كل مقعد لا يقل عن ستة أفراد مع العلم أن المقعد لا يساوي أو يتحمل أكثر من أربعة أفراد وما بين القاعدتين يحمل أشخاص آخرين وعلى مدخل الصندوق يقوم بتحميل أكثر ما بداخل السيارة وعلى ظهر الصندوق يقوم بحملها أكث ما بداخلها أيضا ً فيكون مجموع تحميل السيارة تشبه كأنها تحميل مني باص وهو الحجم الأصغر من الأتوبيس وإلا لا يتحرك السائق بعربيته في أي مكان للتوصيل ونرجوا إنارة مدخل صدقا من ناحية محافظة الشرقية من جهة بحر حادوث واستكماله بأعمدة الكهرباء ووضع لافته تحدد العنوان الفاصل بين الدقهلية والشرقية ودمياط وبور سعيد لأنه يعتبر طرق دولي ونريد بناء سور المستشفى ويضيف فكري عبد الستار عضو مجلس محلي أنه لا يوجد أطباء بكافة التخصصات وطريق صدقا وكفر سنجاب لم يتم استكماله بالرصف من مصنع المكرونة إلى قرية كفر سنجاب حيث أنه طريق حيوي يربط الدقهلية والشرقية ودمياط كما يقول عبده أبو عبده تاجر مطالباً باستكمال تغطية بعض المصافي والترع الواقعة في الكتلة السكنية حيث أنها بؤرة لبعض الأمراض نتيجة لوجود بعض القوارض والحشرات الضارة ويقول حسن محمد جاد طالب يطالب بملعب للشباب تقام عليه مباريات ودورات رياضية تنمي الرياضة لدى شباب القرية ويقول أسامة عبد المنعم رئيس الوحدة الإدارية بالإدارة التعليمية بالنسبة للصرف الصحي الموجود صرف عشوائي ونرجوا توصيلنا بأحد محطات الصرف حتى لا نغرق في المياه من الصرف المكتوم الذي يغرق البلد في مياه وخاصةً في فصل الشتاء ويوجد بطالة في القرية وهناك شباب يهاجرون إلى الأردن وبعض الدول الأخرى هرباً من عدم وجود مأوى لهم أو عمل على الأقل يعطي لهم مصرف الجيب مع الإحساس بالإحترام والوجود خاصةً أن فيهم ما قد حصل على تعليم جامعي عالي أو معهد متوسط أو دبلوم ومعظم الشباب الموجود في القرية حالياً توجهوا للمخدرات وحقن الطلق منتشرة جداً ويتناولوها في المقابر وأعمال الشذغب والبلطجة كثرت في الآونة الأخيرة بسبب أو بدون سبب ومشكلة مدرسة التجارة للبنات مكدسة وفيها ازدحام وتم تقسيمها إلى فترتين صباحية ومسائية فنرجوا من هيئة الأبنية التعليمية عمل مدرسة أخرى مع العلم أنه يوجد أماكن لعمل مثل هذه المدرسة ومدرسة أخرى والسنترال الموجود نصف آلي ونحن نحتاج لسنترال آلي كامل لاستخدامه في النت ومركز الشباب يحتاج لدعم الرياضة والمكتبة والأنشطة الثقافية والطريق من كفر سنجاب إلى رميلة مكسر ومتهالك فنريد رصفه ويقول رمضان أحمد سلامه خريج شريعة والقانون أول الأمر أن الرصيف مكسر وغير صالح والمواصلات معدومة نهائياً ونظل منتظرين لأكثر من نصف يوم حتي يكاد العمل أو المصلحة التي اذهب إليها تكون انتهت كأننا في منطقة نائية ومجهولة الهوية والصرف الصحي عطلان منذ أكثر من سنة وهناك أضرار كثيرة بالنسبة للاتصالات الأرضية لا يوجد شبكات أرضي والهواء غير جيد والمستشفى معدم لا يوجد به تخصصات سوى ممرضات بالوحدة الصحية ويقول محمد النجار تاجر هناك غلو في الاسعار والمستشفى متهالكة وغير صحية ولو لجأ المريض إليها يلقوا به إلى الشونة الخاصة بالأعلاف والفلاح تعبان والكيماوي غالي وإيجار الجرار والعمال غالي وما يتم استخراجه من الأرض لا يكفي حتى لسداد مصاريف الفلاحة بالأرض ويقول محمد نوفل مدرس خطوط عربية لا يوجد ميزة واحدة في البلد والمياه دائماً مقطوعة والخدمات شبه معدومة ولا يوجد صرف صحي والكهرباء يتم تحصيلها عشوائي دون قراءة للعدادات ويقول السيد صلاح مدرس بالمعهد الديني عدم جودة الطرق في صدقا وخارجها والخدمات والمرافق الحيوية مثل الصرف الصحي والمياه لا نستطيع أن نراها ويقول سامي محمد عبدالله حاصل على دبلوم عدم وجود مركز صحي للطواريء وخاصة عند حصول حوادث على الطرق في المستشفيات الموجودة غير مجهزة لاستقبال الحالات الحرجة واسعافاتها وشركة الكهرباء تحصل عشوائي وتوجد أعطال مستمرة في الكهرباء أما بالنسبة للمواصلات فلا توجد مواصلات رسمية والموجودة سيارات نقل تعمل بدل من الأجرة ولا يوجد تنظيم مروري .
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك
|
|