موضوع: لنناقش الواقع المرير الأربعاء ديسمبر 07, 2011 11:06 pm
أخواني وأخواتي.......
أطرح هذا الموضوع للنقاش والتمحيص، للوقوف علي أسباب ومسببات قضية تؤرق جميع النساء والرجال، وليس لها حل لأن المشكلة الكبري تكمن في عقولنا وكيفية التعامل باضد مع مواقفنا، حتي أصبحنا نعيش بوجهين لا ندري أيهما يمثلنا وأيهما يعبر عن ذاتنا... موضوعي ...وأرجو من الجميع المشاركة.....
هنالك نسبة كبيره من شبابنا العربي الذي تلقي تعليمه بالخارج، عاد الي وطنه يصطحب علي يمينه سيدة حمراء الوجنتين بيضاء ناصعة شقراء الرأس والبشره.... منهم من أحبها لدرجة العشق، ومنهم لأهداف معينة تزوجها وألزمته في نفسها لتواجد أبناء بينهم.... ومنهم من تركها وترك فلذة كبده في الغرب وعاد يتفاخر برمي قطعة من لحمه وجزء منه في بلاد الغرب فكأن الشيء لا يعنيه...وهنالك الكثير من بنات العرب يحملن أسماء عربية ولا يعرفون عن العروبة حتي أسمها...وأن سألتها عن أسمها وكيف أختارته، جاء جوابها بأن لها أب يقال أنه عربي...
طبعا الكل سيعتقد أن سؤالي ينصب بهذه الخانة.... كلا كلامي وما سبق تمهيدا للطرح ... يتزوج من قارعة الطريق أو من ملهي ليلي ويرفع من شأنها ويعليه، وأن سألته قال لك بنت عوايل أبوها فلان وأمها فلانه....وهي بالحقيقة من لا تمت للأخلاق بصلة...الا من رحم ربك..... ويقهرك قهرا عندما يتفاخر وكأنه وجد كنزا بأنه وجدها بنت بنوت....والله ان 99% منهم كاذبون.... ولكن ماذا تقول لهم .... وتأتي المشكله....أذا هذا الشخص تزوج وتصادف أن زوجته لم يخرج منها دما تلك الليله تنافخ شرفا وبدء بالذبح والسلخ..أين كانت رجولته مع الأجنبية .... الله وحده أعلم يسمح لغربية بنت شوارع أن تحمل أسمه ... ولا يسمح لبنت عمه أو خاله أو بنت بلده أي هفوة ولو كانت وهي بنت العاشره ردت السلام علي جارها.... هذا التناقض الغريب فينا....يحمل بالداخل ضده..
سؤالي ....... لماذا يقبل الرجل الشرقي بأجنبية غير عذراء ولا يتقبل من أمرأة شرقية هفوة بسيطه في ماضيها...؟؟؟؟
ارجو من الجميع التفاعل
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك
موضوع: رد: لنناقش الواقع المرير السبت ديسمبر 10, 2011 4:30 pm
اختي الغالية موضوع مهم وفي غايت الاهمية ولكن كل ما اقوله هو ان الاخلاق للأسف انعدمت وباتت شيء غريب اصبح من ارد ان يعمل رجل وذو مروءة رياءءءءءءءءءءءءءءءءءء يسمح لنفسه بكل شيء وعلى اوسع المجالات ويعمل اي شيء للمصلحة الشخصية يتزوج من فتاة الأجنبية كي يكتسب الاقامة وينجب منها لأعطائه منزل ومرتب مجزي وبعدها هي اللي ترميه في القمامة وتعيش حياتها الاوربيا وسكرها ومبيتها مع الاصدقاء وهو يخرج على رأي المثل من المولد بلا حمص يأتي هنا ؟؟؟ يتفاخر انه تزوج من اجنبية واخذ منها ما يريد واصبح يحمل الجنسية هذا اذا حصل عليها وطبعا ذلك نادر جدااااااااااااااااا جاء يدور على بنت بلده ولد مخلص بقى ولافف وشايف وعايف وفاهم نفسه انه مفيش حاجة تقع من تحت ايده واول ما تكلمه يقول مبروم على مبروم ميرولش ههههههههههههههههههههههههه والله انه صفر على الشمال انسان بلا عقل انسان بلا انسانية انسان بلا خلق ولا دين وذكرتي اختي الغالية انه اذا تزوج ولم يخرج منها دم يعمل عليها وعلى اهلها عنتر
انها ليس هفوة في ماضيها ولكن يوجد بعض الفتياة يكون غشائها مطاطي ولا يخرج بهذه الحالة اي دماء انها بنت وبنت شريفة بنت اشراف صاينة عرضها ودينها ولكنه هو من ينقص العقل والثقافة والدين القيم وحتى العادات والتقاليد العربية باتت غريبة عنه لا يعرفها اسفة اذا قلت انهم خنازير اخذوا العادات وقلت الخلق من اماكنهم الذي عاشوا وباتوا فيها وقبل على نفسه انسانة لا اصل لها ولا دين اسفة للاطالة بس موضوع يشد جداااااااااااااا واترك للأخوة الباقين تكملت الحديث
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك
الموضوع ده جميل جدا وحبيت ان ابدأ بتعريفى لهؤلاء بأنهم أشباه الرجال حتى لا يلتبس الأمر على القارئ
لأن إختيار الزوجة من أهم الأمور وأصعبها على الرجل مع أن الكثيرين لا يلقون له بالاً
إذ أن الحصول على الولد الصالح والبنت الطاهرة العفيفه من أسمى غايات النكاح
ولا يشك عاقل في أن الزوجة هي المحضن الأول الذي يتشرب منه المولود الأفكار، والعقائد، والقيم، والعادات والتصوُّرات الأساسية عن الكون وعن الخالق سبحانه وتعالى
فيتحتم أن تكون هذه الأم على المستوى اللائق لاحتضان هذه النبتة التي تحتاج إلى الكثير من الرعاية
وقد كان سلفنا الصالح يحرصون على كل ذلك أشد الحرص. والأدلة الشرعية داعية إلى ذلك.
يقول صلى الله عليه وسلم: "تخيروا لنطفكم" أخرجه ابن ماجة ، والحاكم
وهذا من أهم أنواع البر بالولد، وهو الإحسان إليه قبل ولادته باختيار الأم الصالحة له وأما أهل الزوجة فيصدق عليهم ما يصدق على الزوجة إذ صلاحها –في الغالب- دليل على صلاحهم. ولكن ينبغي التحري عنهم على كل حال، وذلك لما لهم من دور خطير في تربية الأبناء إذ أنهم في الغالب يترددون عليهم، فيأخذون عنهم الكثير من الأخلاق والعادات..
وأختم هذه العجالة بكلمات سيد المرسلين ، وستجد لذلك الخير الكثير –إن شاء الله-
قوله صلى الله عليه وسلم: "فاظفر بذات الدين تربت يداك" صحيح البخاري ، وصحيح مسلم
ولهذا فلا حاجة لك أخى الشاب بزوجة أجنبية لا تعرف عنها شيئا سوى إسمها وبعض من أهلها
ولا شيئ أخر بعد ما قالته الفاضله جردينيا فصدقت فى كل حرف كتبته
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك