موضوع: مشروع الثورة المصرية الحضارية الإثنين مارس 05, 2012 4:46 pm
رسالة هامة جدا من احمد ناجي - صاحب رؤية مشروع الثورة المصرية الحضارية
رسالة هامة جدا من احمد ناجي - صاحب رؤية مشروع الثورة المصرية الحضارية
احمد ناجي الملا شاب مصري عادي جدا و طالب فى " كلية الهندسة – جامعة الاسكندرية – قسم مدني " لا ينتمي الي اى جماعة دينية او حزب سياسى او ائتلاف شبابى او اي حملات انتخابية
قرر ان يبدا بنفسة و يستغل ذكاءة فى التفكير لخدمة بلدة مصر و توصل الي فكرة مشروع قومي ضخم و هام جدا فى ثلاثة اشهر عبارة عن نظام اداري جديد لمصر و جديد على المستوى العالمي 26 مشروع و خطة قومية لتطوير كل القطاعات فى مصر و قام بتسجيل فكرة المشروع و اثبت تاريخة في 28 مايو 2011 و... سماة مشروع الثورة المصرية الحضارية .
بعدها حاول " ناجي " توصيل صوتة للمسئولين فتقدم بذلك المشروع لرئاسة الوزراء و قام بتسليمة بتاريخ 1/6/2011 و لكنهم لم يقوموا بالرد علية حتى الان .
بعدها قام " ناجي " بانشاء صفحة للمشروع على الفيس بوك تحمل اسم المشروع و تواصل مع عدد من اساتذة الجامعات و المسئولين و الاعلاميين حتى يتم البدء فى اتخاذ الخطوات الاولية لتنفيذ المشروع و ظهر فى عدد من القنوات اولها كان بتاريخ 19/8/2011 و عدد من الجرائد اهمها كان اخبار اليوم بتاريخ 3/9/2011 .
اصبح للمشروع كيان و فريق عمل منظم جدا و يعمل بنظام لا مركزي بالرغم من اختلاف الاراء السياسية داخل الفريق و لكنهم اتحدوا على حلم واحد و هو ان تصبح مصر رقم 1 فى العالم .
تحت اشراف ا.د / شفيق خوري – الاستاذ بكلية الهندسة – جامعة الاسكندرية حاول " ناجي " بكل جهد توصيل صوتة و قام بمحاربة فقرة عن طريق العمل كمهندس تحت التمرين و فني لصيانة الكمبيوتر و ايضا مسوق لبعض السلع و ذلك ليستطيع توفير تكاليف السفر من اجل اجراء مقابلات مع المسئولين و الاعلاميين من اجل المشروع بل ووصلت الحال بة انة قام باقتراض الكثير من الاموال من اجل نفس الهدف .
و فى الوقت الذى عرض علية بيع فكرة المشروع لدولة اجنبية بملايين الجنيهات او استخدام المشروع فى الدعاية الانتخابية لاي من مرشحين الرئاسة بمقابل مادي كبير .... رفض بشدة معللا السبب بان المشروع ليس ملكا لشخص و لكنة ملك لبلدة مصر و ان المشروع امانة ارسلها الله لمصر عن طريق انة جعل " ناجي " يقوم بدراسة المشروع و قام بمساعدتة عدد من اصدقاءة و بذلك فان ناجي كان مجرد سبب لنهضة مصر .
و في الفترة من 7 – 10 سبتمبر 2011 تواصلت معة حملة السيد / عمرو موسى الانتخابية بالاسكندرية و طلبوا منة شرح المشروع فقام بشرحة مثلما كان يفعل مع اي شحص يطلب ذلك و عندما اعجبتهم الفكرة عرضوا علية التعاون مع السيد عمرو موسى للبدء فى تنفيذ المشروع و لكنة رفض بشدة استخدام المشروع فى الدعاية الانتخابية لاي من المرشحين .
و لكنة فوجىء بان السيد / عمرو موسى قام بنشر فكرة المشروع فى العديد من الجرائد اولها كان بتاريخ 26/9/2011 بجريدة الاهرام فى العمود الدوري الخاص بة و ذلك بعد رفض ناجي التعاون مع الحملة الانتخابية للمرشح المحتمل بعدة اسابيع و من بعدها فى كثير من الجرائد مثل الشروق و اليوم السابع و المصري اليوم .
اتخذ " ناجي " موقف قانوني ضد المرشح المحتمل و تقدم ببلاغ يحمل رقم 849 اداري قسم الدقى بتاريخ 9/2/2012 بحضور عدد من المحامين المتطوعين ابرزهم ا/ مجدي كامل بدر و ا/ محمد ابو العلا و انتظر استلام اخطار من النيابة بوجوب التحقيق فى البلاغ المقدم منة ضد السيد / عمرو موسى لنسب فكة مشروعة المسجل بتاريخ 28/5/2011 و نشرها باسمة فى عدد من الجرائد اولها كان بتاريخ 26/9/2011 .
الا انة فوجىء برد السيد / عمرو موسى على صفحتة الرسمية " فيس بوك " يقول فية ان الحملة لم تطلب " ناجي " و لكنة هو من طلبها و رفض ان يشرح المشروع الا بعد مقابلة السيد عمرو موسى شخصيا و انصرف من مقر الحملة دون ان يشرح او يقدم اي مستندات .
بعدها قام " ناجي " بالرد على هذا التعليق و اثبت بالادلة و الشهود و المستندات انها نفس الفكرة و ان المرشح المحتمل نسبها لنفسه و انة قد شرح المشروع لمدة ساعتين بناء على طلبهم و انصرف بعد رفضة التعاون معهم .
و وصفت جريدة اليوم السابع ان مايحدث ما هو الا عبارة عن حرب الكترونية بين السيد عمرو موسى و احمد ناجي و تضامنت شبكة اخبار مصر بشدة مع قضية " ناجي " بعد اطلاعها على المستندات و اسماء الشهود .
الا ان الحملة الانتخابية و المؤيدين للسيد عمرو موسى قد قاموا بفعل الاتي :
1 – التهديد عبر شبكة التواصل الاجتماعي " فيس بوك " بقتل ناجي . تعامل ناجي مع الموقف و اثبت الحالة و نشرها على صفحتة و حمل " موسى " المسئولية كاملة فى حالة حدوث اى مكروة لة .
2 – انشاء حساب يحمل اسم " احمد ناجي " بنفس البيانات و ذلك لتشوية صورتة . تعامل ناجي مع الموقف و اثبت الحالة و نشرها على صفحتة و اكد انة لا يوجد لدية الا حساب واحد فقط .
3 – تلقى ناجي مكاملة من رقم خاص يهددة بالقتل ان لم يتراجع .
توجة ناجي الى اقرب قسم شرطة و لكنة فوجىء برفض ضابط الشرطة تحرير بلاغ بعدم التعرض لحمايتة و ذلك لعدم وجود دليل كافي لاثبات الحالة و انة فى حالة وجود " جثة " سيكون هناك قاتل و من المفترض وقتها ان يضع ضابط الشرطة السيد / عمرو موسى ضمن المشتبة فيهم و لكنة اكد ايضا ان وقتها لن يكون هناك اي دليل قاطع ضدة و سيكون مجرد شك !!
4 - جريدة الفجر قامت بسحب مقال بة بعض المستندات الرسمية و اسماء لشهود و ووقائع من المطبعة فى اخر لحظة قبل النشر و اليوم السابع مطلوب منها نشر الاخبار الجيدة فقط للسيد عمرو موسى و شبكة اخبار مصر بعدما كانت متضامنة جدا و اطلعت على كل المستندات اصبحت تنشر الاخبار الجيدة فقط للسيد عمرو موسى !!!!!
اصبح ناجي مستاء جدا مما يحدث معة و لكنة يؤكد انة سيكمل المشوار حتى النهاية و لكنة يطلب المساعدة ممن يستطيعون ذلك و يقول : هل ستنتظرون حتى اموت و بعدها تفعلون شيئا ؟؟
و لقد فوض " ناجي " امرة لله تعالي و دعاة و قال : حسبك ربي و نعم الوكيل فى كل ظالم .
فان كنت تسطتبع مساعدة هذا الشاب رجاء لا تتاخر عن ذلك حتى لا تندم بشدة عندما تجدة قتيلا لانك لم تساعدة .
و يوجة " ناجي " رسالة : الثورة مستمرة حتى تصبح مصر رقم 1 فى العالم و هذا المشروع هدية مني لشباب مصر بدون اي مقابل و هو الحل لتحقيق ذلك بعد فترة قصيرة جدا من تنفيذة و اذا حدث لي مكروة او قتلت فعليكم ان تكملوا المشوار للنهاية مهما حدث .
تقرير جرافيك يشرح المشروع فى 9 دقائق على ال YouTube .. تم تحميلة بتاريخ 1/9/2011
السؤال في ظل كل ما يحدث مع " ناجي "
هل مازلنا نعيش فى نفس سياسة مبارك ؟؟ ام السيد عمرو موسى فى الرئيس التوافقي المتفق علية و الذي سيعود بنار الي نفس السياسة القديمة ؟؟
اين الشرفاء ؟؟ للتواصل مع احمد ناجي – صاحب رؤية المشروع a.nagy.ercpro@gmail.com
برجاء نشر الرسالة .. شكرا
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك