omnya تاريخ التسجيل : 07/10/2011
| موضوع: 8 أسرار تجعلك محبوب الإثنين مارس 04, 2013 3:12 pm | |
|
8 أسرار تجعلك محبوب
هل من الممكن أن يحبك الآخرون بسهولة؟ الجواب هو لا! لأن هناك صفات وسلوكيات وتصرفات تحدد صورتك ومكانتك عندهم. وإليك قائمة سهلة وبسيطة من الصفات المطلوبة، لكي تشعر بأنك محبوب من قبل الآخرين. أولاً- قول شكراً ومن فضلك: قد يبدو للبعض بأن هاتين الكلمتين سهلتي النطق، ولكن صدقوا بأن هناك أناساً لا ينطقون بهما إلا نادراً، وكأن ذلك يقلل من شأنهم. فتعود على قول شكراً ومن فضلك لما فيهما من تقييم لك وللآخرين، ويمكن أن تكونا الأساس لعلاقة صداقة واحترام. ثانياً- كون لطيف: ومن أهم سمات اللطافة مساعدة الآخر عندما يكون بحاجة لذلك. فامساك بيد كفيف لاجتياز الشارع، يجعل الآخرين ينظرون إليك نظرة ودية فيها الكثير من الاحترام. ثالثاً- اتبع القاعدة الذهبية: المقصود بالقاعدة الذهبية هو أن تعامل الآخرين كما تحب أن يعاملك الآخرون. يطلقون على ذلك "القاعدة الذهبية"، لأنها ناصعة وتجعل الإنسان ناصعاً. فلا أحد يريد أن يعامل بشكل سيئ، فلماذا إذن معاملة الآخرين بسوء؟ رابعاً- تعاون مع الآخرين: أمامك الكثير من الفرص لتظهر التعاون مع الآخرين في الحياة، إن كان في البيت أو الشارع أو العمل. فإذا كنت في محل لشراء شيء ما لا تظهر الامتعاض أو العصبية في انتظار دورك، وإذا كنت تقود سيارة حاول إعطاء المشاة حقهم في عبور الشارع أو ترك سيارة أخرى تجتازك، فربما تنقل مريضاً إلى المستشفى. خامساً- لا تنس الابتسامة الدائمة: لا تقلل أبداً من قيمة الابتسامة، لأن مفعولها مضاعف، فهي تحسن مزاجك ومزاج الآخرين. فإذا ابتسمت في وجههم ستلقا أيضاً ابتسامتهم في انتظارك. جرب ذلك إن لم تكون مقتنعة. سادساً- كون صادقا مع نفسك ومع الآخرين: أن تكون صادقا هو أن تقول الحقيقة دائماً حتى إن لم تكن في ظرف مناسب. فإذا شعر الآخرون بأنك تقول الحقيقة، فان ثقتهم بك ستزداد. ويتضمن ذلك أيضاً الاعتراف بالخطأ، لأن ذلك يعني بأنك صادق مع نفسك أولاً ومع الآخرين. سابعاً - قول أنا آسف: هذه الجملة هي أول ما نتعلمه منذ الصغر، ولكن مع الأسف، فان الكثيرين ينسونها عندما يكبرون. هذا المبدأ بسيط جداً، فإذا أخطأت مع الآخرين لا تخجل من قول "أنا آسفة"، لأن ذلك يعكس رقيا في السلوك . [b]ثامناً- ألق التحية على الآخرين وردي على تحية الآخر: في زحمة هذه الأيام يمر الناس بالقرب من بعضهم ولا يلقون التحية إما لأنهم منزعجون أو أن مزاجهم عكر بسبب العمل. إن الأمر وصل إلى حد أن الجار لم يعد يعرف جاره أو يلقي عليه التحية. فإلقاؤها هي من أرقى التقاليد التي بدأ الإنسان يتخلى عنها.
تسهيلاً على زوارنا الكرام يمكنك الرد من خلال تعليقات الفيسبوك
|
|