تحليل بسيط لخطاب الرئيس عدلى منصور :: خطاب الرئيس عدلي منصور رائع .. جميل .



أول حاجة :
التلفزيون قال موعد الكلمة الساعة 9 و طلع الساعة 9 بالضبط من غير تأخير و الخطاب كان 10 دقائق فقط لا غير مش ساعة ونص ساعتين 4.

تاني حاجة:
وجه كلمة للفلول لما قال إن ثورة 30 يونيو استكمال لثورة 25 يناير.

تالت حاجة :
اتكلم عن النكسة وحرب الاستنزاف و حرب العاشر من رمضان طبعا.

رابع حاجة :
اتكلم عن الإخوان والإرهابيين " و هم يحسبون أنهم يحسنون صنعا "

خامس حاجة:
اتكلم عن التزام الحكومة في تحقيق الأمن و الأمان و قال سنخوض معركة الأمن حتى النهاية ، لن تعود حركة التاريخ إلى الخلف ، ولن يقطع أحد طريق شعبنا نحو الحرية و الاستقرار .

سادس حاجة:
وجه خطاب لدول الخارج أمريكا و تركيا و غيرها :
" و لن ننشغل بتحديات الداخل عن متغيرات الخارج ، نؤمن بالسلام والتعاون بين دول العالم ، سنعمل على تأكيد دورنا اللائق في مسار الفكر العالمي و لن يأخذنا الماضي من الحاضر و لن يشغلنا الداخل عن المستقبل.



تحليل الخطاب التاريخي للرئيس عدلي منصور في نهاية ولايته النقطة ا
لتانية المستشار عدلي منصور الرئيس المؤقت الذي قال خطاب تاريخي ونطلق التسمية كل ثقه انه خطاب تاريخي


بعد الخطاب الأخير للمستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، الذى وجهه اليوم للشعب، توالت ردود الأفعال من الإعلاميون والنشطاء فى وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعى.

ورصد "اليوم السابع" عددا من ردود الأفعال التى توالت على صفحات التواصل الاجتماعى ووسائل الإعلام، حيث توجه أسامة منير من خلال برنامجه "90 دقيقة"، والمذاع عبر فضائية "المحور"، بالشكر لـ"منصور"، متابعاً أنه رجل عظيم ووقور ومحترم واستطاع تحمل المسئولية.


وقال الإعلامى أسامة منير، إن المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت، رجل أثبت للعالم أجمع أن مصر مازالت تنجب عظماء.


وعلق الإعلامى جابر القرموطى، خلال برنامجه "مانشيت" المذاع على فضائية "ontv" على الخطاب، بأن كل من يشعر بحجم التحديات فى هذا البلد وفى هذا الوقت يشعر بأن "منصور" دخل التاريخ من أوسع أبوابه، واليوم أكد على دخوله هذا التاريخ.

وأضاف "القرموطى" أن خطاب "منصور" لم يكن خطاب شجن ودموع وبكاء وتبصرة لما حدث فى الماضى، فهو كان تشخيص حى وبدقة لما حدث فى الفترة الماضية.

وعلى صفحات التواصل الاجتماعى توالت ردود الأفعال، حيث أكد الإعلامى أحمد موسى عبر صفحته على "تويتر"، على أن خطبة الوداع التى ألقاها الرئيس السابق المستشار عدلى منصور صباح اليوم الأربعاء، هى ملخص لمنهج التربية الوطنية للأجيال القادمة بعنوان "يعنى إيه كلمة رئيس" متابعاً يعنى عدلى منصور.

وقال الإعلامى، عمرو عبد الحميد، تعقيبا على خطاب الوداع، إنها كلمة أكثر من رائعة من رجل دولة حقيقى، مشيرا إلى أنها شاملة وغير تقليدية وتحتوى على رسائل عديدة للداخل والخارج، قائلا "شكراً سيادة الرئيس عدلى منصور".

وأشار شهاب وجيه المتحدث الرسمى باسم حزب المصريين الأحرار، إلى أن خطا الرئيس عدلى منصور يستحق الوقوف أمامه وفهمه، مضيفا أن كل الاحترام للقاضى الجليل المحترم.

ومن جانبه، قال محمد أبو حامد، رئيس حزب حياة المصريين، إن خطاب الرئيس "الصادق" عدلى منصور ملهم و"أن مصر بخير طول ما فيها أمثالك سيادة الرئيس"، لافتاً إلى أننا نشهد أنه تحمل أمانة الوطن وأداها على أكمل وجه، مشيرا أنه لن ينسى التاريخ ودوره الوطنى فى الظروف الصعبة التى مرت بها البلاد.

وفى غضون ذلك، قال محمود بدر مؤسس حركة تمرد، لعدلى منصور "كنت مؤقتا فى الرئاسة وستبقى للأبد فى ذاكرة المصريين وقلوب المحبين".

فيما قالت الإعلامية أمانى الخياط، لعدلى منصور "نشهد بأنك تحملت أمانة الوطن وأديتها على أكمل وجه ولن ينسى التاريخ دورك الوطنى فى الظروف الصعبة".

وأشار الكاتب الصحفى ياسر رزق، إلى أن الرئيس عدلى منصور غادر القصر وسكن قلوبنا.

وأكد رامى رضوان، أن هذا الرجل إنسان بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، وشكرا أيها الرئيس المحترم والقاضى الجليل.

وقال باسل عادل، البرلمانى السابق، شكرا للرئيس عدلى منصور الذى علمنا كيف تكون القيادة والمسئولية.

وعبر عماد الدين أديب، يا وطن لا يبكى لحالك إلا الرجال.. إنها دموع الانتصار والفخر وشكرا عدلى منصور.

ومن جانبها، قالت الإعلامية جيهان منصور، فخورة بأنك كنت رئيسى بمرحلة صعبة أديت فيها الأمانة وخطابك اليوم ملحمة إنسانية ستبقى خالدة أيها القاضى والإنسان وشكرا.

وقال الإعلامى خيرى رمضان، ختامك مسك يا سيادة الرئيس عدلى منصور وبارك الله فيك يا أطيب رجل.

جدير بالذكر أن "منصور" تولى منصب رئاسة الجمهورية بالمرحلة الانتقالية عقب ثورة الثلاثين من يونيو وحتى إجراء انتخابات الرئاسة 2014 بين كل من المرشحين المشير عبد الفتاح السيسى وحمدين صباحى، وإعلان اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية فوز الرئيس عبد الفتاح السيسى.

ومن جانبه، قال الدكتور محمد نور فرحات، الفقيه الدستورى، إن الخطاب الذى استمعنا إليه اليوم من المستشار عدلى منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، يعتبر قطعة رفيعة من الأدب السياسى الذى مس قلوب وعقول المصريين، شاكراً "منصور" وداعياً له أن يمتعه الله بالصحة والعافية وأن يجازيه عن مصر خير الجزاء.


وأضاف "فرحات" خلال تصريحات تليفزيونية، أن منصور سار بسفينة مصر فى أجواء عاصفة مضطربة إلى أن وصل بها إلى بر الأمان، متابعاً: "أشكره على كل ما قدمه لمصر ولشعبها خلال هذه الفترة الحرجة التى تولى بها رئاسة الجمهورية فى هذه المرحلة الانتقالية".